الانفلات الأمني يعود الى مخيمات تندوف من نافذة مخيم العيون
فورساتين
تعرضت محطة للوقود في الساعات الأولى من فجر يوم أمس الأحد لحريق مهول أدت الى التهام أغلب مرافق المحطة ، وبين حديث عن كونها سرقة تلاها إضرام النيران في المحطة للتمويه وإخفاء معالم السرقة ، خاصة أن الباب الخلفي وجد مكسورا ، وحديث عن وقوع سرقة المحطة ، أعقبه إضرام النار في الوقود .
وسواء ثبتت الرواية الأولى أم الثانية ، ففي الحالتين تعرضت المحطة للسرقة وأضرمت فيها النيران بفعل فاعل ، خاصة أن الكاميرات وصندوق التسجيل الخاص بالكاميرا لم يتم العثور عليه ، ما يعني أن من أضرم النيران كان يخشى أن لا يحترق الصندوق فينكشف أمره.
جبهة البوليساريو حاولت تعميم رواية أن الحادث مجرد تماس كهربائي ، وطلبت من أصحاب المحطة تأكيد ذات الرواية ، خوفا من القلق المتنامي لدى الساكنة ، وخوفهم من الانفلات الأمني الأمني الذي أصبح يقض مضاجعهم ، ويعرضهم للنهب والسرقة اليومية.
#منتدى_فورساتين
الى جلالة الملك محمد السادس .. نداء استغاثة من مخيمات تندوف
انضم الشاب الصحراوي “هماد محمد عينة” الى قافلة المنتفضين على عصابة قادة جبهة ا…