أموال الشعب الجزائري : “وزير خارجية ” عصابة البوليساريو يفتح مصحة لابنه بالاكوادور تنضاف الى مصحة أخرى بدولة بنما.
فورساتين
أموال الجزائريين تتدفق على مخيمات تندوف ، ليس للصحراويين البسطاء ، بل لسواد عيون قيادة البوليساريو المدللة، فأين تذهب تلك الأموال ؟؟!.
ربما تتساءلون عن سبب الاحتقان هنا بالمخيمات، وتتعجبون من قيام غالبية الساكنة ببيع ما تملك من تجهيزات وتهريب ما تتوفر عليه من مواد غذائية على قلتها.
وقد تسألون عن سبب انخراط غالبية الشباب الصحراوي في تجارة الممنوعات ؟.
اليكم جزء من الجواب على تساؤلاتكم ..
وزير خارجية البوليساريو يفتح لابنه المدلل مصحة من الطراز الرفيع وبأحدث التقنيات في المجال. كما أن نفس الشخص يملك مصحة أخرى بدولة ، فمن أين له بكل تلك الاموال والامكانيات لانجاز هذه المشاريع الضخمة التي يعجز عن إنجازها كبار الأثرياء .
طبعا، من أموال المساعدات الانسانية لساكنة المخيمات، وتلك الاجهزة الطبية التي تمنح كهبات للمخيمات، فيتم تهريبها الى الخارج، تباع او تنقل الى مشاريعهم الخاصة بوسائل غير مشروعة وعن طريق شركات وهمية، تابعة لقيادة البوليساريو.
لا تستغربوا هذه هي عصابة البوليساريو ، تستغفل الصحراويين ، وتتاجر بمعاناتهم، بينما تكدس الأموال في الحسابات بالخارج، وتبني المنازل الفاخرة، وتؤسس لمشاريع ضخمة تضمن مستقبلها ومستقبل أبناءها، بينما يراد للصحراويين أن يبقوا رهيني مخيمات الذل.
#يا_ليت_قومي_يعلمون
#منتدى_فورساتين
الى جلالة الملك محمد السادس .. نداء استغاثة من مخيمات تندوف
انضم الشاب الصحراوي “هماد محمد عينة” الى قافلة المنتفضين على عصابة قادة جبهة ا…